وجهت وزارة العدل الاميركية، “اتهامات تشمل ممارسة أنشطة الضغط السياسي بشكل سري، والاتجار بالأسلحة ضد محلل أميركي إسرائيلي، سبق وأن اتهم نجل الرئيس الأميركي جو بايدن بالفساد”.
واشارت في بيان، الى إن “مدعين عامين فدراليين في نيويورك اتهموا غال لوفت الذي يرأس مؤسسة أبحاث خارج العاصمة الأميركية، بالانخراط “في مخططات إجرامية متعددة وخطيرة”، لافت الى ان “كان لوفت وسيطا في صفقات أسلحة خطيرة ونفط إيراني، وأدلى بأكاذيب عديدة لهيئات انفاذ القانون لتغطية جرائمه”
وكان لوفت قد زعم في السابق تورط عائلة بايدن بالفساد، ما دفع بسياسيين جمهوريين إلى اعتبار الاتهامات الموجهة إليه محاولة لترهيب شاهد رئيسي.
ووفقا للادعاء، فإن لوفت “خرق قوانين تسجيل العملاء الأجانب في الولايات المتحدة سعيا للترويج للسياسات الصينية بالعمل من خلال مسؤول سابق رفيع المستوى في الحكومة الأميركية”.
Discussion about this post