قال نقيب أطباء الأسنان في “سوريا”، “زكريا الباشا”، إن المعالجات السنية في سوريا، هي الأرخص بين دول العالم. لكن الوضع الاقتصادي غير الجيد لدى المواطن يجعله يرى أن أجور الأطباء مرتفعة. (معناها قديشو دخل المواطن السوري منخفض حتى يشوف أرخص شي بالعالم مرتفع هالقد؟).
وأضاف “الباشا” في تصريحات نقلتها شام إف إم المحلية، أن النقابة غير مسؤولة عن التعرفة والتي لم تتغير منذ عام 2013. لافتاً أن سعر زراعة الأسنان لا يقل عن نصف مليون ليرة لا تشمل تكاليف العلاج أو أجور الطبيب. (يعني راتب 5 شهور لموظف سوري. طبيعي يرى أنها مرتفعة ما؟).
الأطباء يربحون أقل من 25 بالمئة من مجمل المبلغ الذين يحصّلونه من المريض، كما قال “الباشا”، مضيفاً أن كلفة التعويض الكامل للفكين كانت تبلغ 6000 ليرة. واليوم لا تقل عن 200 ألف ليرة.
تقول مواطنة دفعت 55 ألف ليرة بشكل مبدئي لعلاج خرّاج لم تنتهِ تكاليفه بعد. إنها لا ترى بأن الأجور مرتفعة بحسب، بل تراها جريمة موصوفة كاملة، وتضيف: “ويلي مو مصدقني وبحاجة شهود، ليكو راتبي أبو المية ألف آخر الشهر بيشهد”.
Discussion about this post